بهاء عبدالحسين عبدالهادي - AN OVERVIEW

بهاء عبدالحسين عبدالهادي - An Overview

بهاء عبدالحسين عبدالهادي - An Overview

Blog Article

الجمعة والسبت والأحد أيامًا تضامنيَّة لوقف العدوان الصّهيوني بطلب من حماس

كيف ينظر سكان غزة لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله؟

أينشتاين: قصة عبقري كان الفيزيائي الأكثر تأثيراً في القرن العشرين

السفير عبدالله الأشعل يكتب : رسالة إلى الشعب الإسرائيلي

‫البيومترية‬ ‫الهوية‬ ‫بطاقات‬ ‫إصدار‬ ‫خدمات‬ ‫تقدم‬ ‫حيث‬ ،‫كارد‬ ‫كي‬ ‫بهاء‬ ‫لشركة‬ ‫الرئيسي‬ ‫المنتج‬ ‫كارد‬ ‫كي‬ ‫بطاقة‬ ‫تعد‬

صاحب ثاني اكبر سرقة بتاريخ العراق ” بهاء كي كارد” حر طليق ويمتلك فضائية للتغطية على الفاسدين

-أنشأ شبكة عنكبوتية لتهريب الاموال عبر ايداعها باكثر من حساب وتحويلها من حساب لاخر لاخفاء عملية التهريب.

أعتقال مدير ’كي كارد’ في العراق والمالية تعلق بشأن دفع المستحقات الجمعة ١٨ سبتمبر ٢٠٢٠ - ٠٦:١٧ بتوقيت غرينتش

لماذا أحكام الفاسدين في العراق مخففة،، سؤال يدور في بال اغلب العراقيين ولم يجد احد لو تفسيرا، سرقة واختلاس مليارات الدنانير والحكم بالسجن عام الى ثلاثة اعوام،، احكام تشجع الفاسدين والسراق على الاختلاس وهدر المال العام..فبعد ثلاث سنوات سجن تنتظرهم حياة مرفهة..

وأضافت أن "بهاء مدير شركة كي كارد الرائدة وتفتخر شركة كي كارد بخدمة ملايين المواطنين وتوفر فرص معيشة لآلاف العوائل"، موضحاً "نحن على ثقة بأن القضاء النزيه سيثبت براءة الشركة ومديرها، اذا أن شركة كي كارد تراعي المسؤولية الاجتماعية ولها أعمال خيرية معروفة".

لم يقتصر تأثير كي كارد على تحسين الخدمات المالية فقط بل امتد ليشمل تعزيز الشمول المالي في المناطق الريفية والمحرومة. بهاء ركّز على توفير الخدمات المالية للفئات المهمشة بما في ذلك اللاجئين والنازحين، مما رجل الأعمال بهاء عبد الحسين ساهم في تحسين الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في العراق.

وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "قوة أمنية اعتقلت بهاء عبد الحسين عبد الهادي مدير شركة كي كارد في مطار بغداد الدولي اثناء محاولته الهرب خارج العراق".

الاعلام العبري: قتيل وجرحى في الجيش جراء حدث أمني بشمال قطاع غزة عاجل

وكانت قوة أمنية قد ألقت، يوم الخميس، القبض على بهاء عبد الحسين عبد الهادي مدير شركة كي كارد في مطار بغداد الدولي اثناء محاولته الهرب خارج العراق، وفق ما أبلغ وكالة شفق نيوز مصدر أمني.

Report this page